فيه حاجات كتير عايزاك.....
تفضل كده مسافر.....
ف طريق ملوش اخر ….
إكمنها حتموت....
ف الرحله من غيرك....
فيه حاجات كتير عايشاك....
خايفاك تبطلها ….
وحاجات كتير عايزاك....
لاكن معطلها...
إن إنتا مش عايز....
جايز...
حاجات منها....
حتعيش وتستناك
….
جايز حاجات تانيه...
جايز حاجات تانيه...
ف الزحمه راح تنساك..
..
زي اللي راحوا زمان....
زي اللي راحوا زمان....
“كل الحاجات حواليك...
ف الكدر سانده عليك....
لو جيت وشلْت اديك....
الصورة تتفركش ….
ضلك على الحيطه ….
كان خافي عنها النور ….
وطلّعها بتنغمش...
كفك على السفره...
من غيره كان إزاي...
مفرشها يتكرمش ؟..
بصمة صباع إيدك...
لسّاها ع الشبابيك...
ميت ألف تفصيله...
ملهاش وجود غير بيك..
وإنتا عليك تختار...
حتبدّي مين على مين ؟..
وتبدّي إيه على إيه ؟..
الجاي والجايين ؟
وللا اللي خدت عليه ؟
أصل الحياه للعلم..
مفهاش حاجات ببلاش..
وعشان ماتصبح فيلم...
وأصلا عشان تتعاش..
كادر الحياه المشحون...
فرح والم وشجون..
لازم يكون بيلف....
لازم يكون بيدور..
يتقل عليك ويخف..
ويعشّمك بالنور..
ف نهاية المشوار...
ونا قلبي لف و دار.....
ميت ألف ليل ونهار....
نفسه ف فرحه كادوه.....
وحلاوه من غير نار....
ومّا الزمن تعبه...
قصقص شريط الفيلم....
وخَد كادر كان عاجبه....
وقرر يعيش ف الحلم.....”